فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ (65) الحجر هناك لحظات حاسمة لا ينفع معها الالتفات، والالتفات هو بداية التردد والتراجع وربما التفاتة تهلك صاحبها!