وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (7) فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ (8)
من عظمة قدرة الله أن أوحى للأم بأن ترمي وليدها في اليم ليتربى في بيت من يذبح أقرانه ويعود إليها ثم يكون هذا الصبي نهاية لملك هذا الطاغية وقبل ذلك رسول من عند الله ويحرر قومه من العبودية
إذا أراد الله للشيء كان ولو كان العقل البشري لا يتقبل حدوثه!