في رحاب آية (٢٠)
قال تعالى:
﴿وَمَن يَعمَل سوءًا أَو يَظلِم نَفسَهُ ثُمَّ يَستَغفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفورًا رَحيمًاوَمَن يَكسِب إِثمًا فَإِنَّما يَكسِبُهُ عَلى نَفسِهِ وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَكيمًا﴾ [النساء: ١١٠-١١١]
الاستغفار مـن أكبـر الحسنات، وبابـه واسـع،
فمـن أحـس بتقصيـر فـي قولـه، أو عملـه، أو
رزقه، أو تقلب قلبه، فعليه بالتوحيـد
والاستغفار، ففيهمـا الشفاء إذا كانـا بصـدق
وإخلاص.
“فتاوى ابن تيمية” (11/698)
« يجد الله غفورا رحيما »
فما أعظم مغفرة الغفور، وما أوسع رحمة
الرحيم.