بغض النظر عن هل نحن مؤيدين لثورة 26 سبتمبر ام لا….
لكن الأهم الوعي الحضرمي بالحق الحضرمي في أن تكون حضرموت ذات استقلالية في أي استحقاق سياسي.. وأن من يحدد ذلكم الاستحقاق هم الحضارم بعيدا عن اي تبعية… وضرورة ان تكون حضرموت ند حقيقي… وان من يحدد مصيرها هم الحضارم أنفسهم لا غيرهم…
ونؤكد مرارا وتكرارا بأن حضرموت اليوم ليست حضرموت الأمس….
ونحيّي تجمّع ابناء قبائل آل كثير على كسر الجليد وقول رأيهم بكل شجاعة….
ونحن على ثقة ويقين بأن الوعي الحضرمي يتمدد بشكل لن يستطيع ان يقف أمامه أحد…
حضرموت لن تكرر التجارب المقيتة السابقة… يكفي من تجربة المجرب…
#صالح محمد بن عمرات مولى الدويلة