هنالك فرق بين التفاعل مع الحدث والحضور للمشاركة في فعالية الحضارم يوم 7 اكتوبر كحضرمي..
وبين تسلق الحدث واستغلاله للوصول لمكاسب شخصية وحزبية..
مؤسف جدا ان يصل بعض الحضارم البارزين في حزب الإصلاح لهذا الأسلوب المرفوض رفضا قاطعا لما ينتج عنه من تشويه عمل وحدث تاريخي نظيف نقي من الشوائب الحزبية، كما نرفض استعراضهم ببطولات غير صحيحة في صناعة هذه الفعالية التي لم يكن لهم فيها أدنى مشاركة فليبتعدوا بحزبيتهم وأهدافهم عن هذا العمل النقي..
فمصلحة حضرموت أكبر من مصلحة حزب أو شخص أو اي أحد كان، ولهذا خرج الشباب طواعية هدفهم سيادة حضرموت ونيلها حقوقها كاملة دون تبعية لأحد
ماجد الكثيري