*(أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)* محمد
كأنه جعل للقلب أقفال تمنعهم بسبب شدة إعراضهم فلا يتفهموا القرآن ولا يتعلمونه
*تدبر القرآن نعمة من أعظم النعم ومن أسمى مقاصد تلاوة القرآن تدبره وفهمه والامتثال لأوامر الله*